تم استخدام صور أكشاميا بالإضافة إلى العديد من مراجع الأزياء التقليدية كبيانات تدريب لبرامج الذكاء الاصطناعي المتقدمة. ونتج عن ذلك تصميمات لأغطية الرأس ولّدها الذكاء الاصطناعي وتمزج بين الماضي والمستقبل، وتستحضر التقاليد التاريخية بينما تفتح أيضًا نافذة على مستقبل تشكل فيه التكنولوجيا دورًا حيويًا في الهوية الثقافية والشخصية.

وفي النهاية، تهدف هذه التصاميم الافتراضية إلى إعادة النظر في فهمنا للثقافة، ودفعنا إلى التفكير في كيفية لعب كل من الخيال والتكنولوجيا دورًا في تشكيل تقاليدنا الأكثر رسوخًا.

محادثة مع الذكاء الاصطناعي

تتدفق عبر الشاشة الكبيرة محادثة مُسجلة بين ميرف أكدوغان وروبوت الذكاء الاصطناعي المُصمم خصيصًا لهذا لمشروع. وتعكس هذه المحادثة الموضوعات التي تم استكشافها في المشروع، بما في ذلك التقاليد والهوية والاستغلال الثقافي والحفاظ على الذاكرة الثقافية والتحيز في الذكاء الاصطناعي.

الفريق المُشارك

تقاليد مُتخَيَلَة (2024)، أزرا أكشاميا

المواد: رسوم متحركة بتقنية الذكاء الاصطناعي

الأبعاد: عرض فيديو رسوم متحركة من 5 قنوات على أجهزة عرض ثلاثية الأبعاد بتقنية المراوح الهولوغرافية

المدير الفني: أزرا أكشاميا

البحث والتطوير في المشروع: ميرف أكدوغان

إنتاج: ميرف أكدوغان، أزرا أكشاميا، شوا تشو